كرسي الأمير د. فيصل بن مشعل بن سعود للذكاء الاصطناعي

عن الكرسي

هو كرسي تحتضنه جامعة القصيم بدعم وتمويل من الشيخ عبد الله بن صالح العثيم حفظه الله يهدف إلى إعداد ودعم الأبحاث النوعية، وتقديم خدمات استشارية وتدريبية ومجتمعية في مجال الذكاء الاصطناعي.

الرؤية

كرسي متميز وطنيا في أبحاث الذكاء الاصطناعي، مسهم في بناء مجتمع المعرفة، محقق لرؤية المملكة 2030م.

الرسالة

توفير بيئة متميزة لإعداد أبحاث علمية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتقديم خدمات استشارية وتدريبية ومجتمعية ترقى بالمجتمع المحلي نحو ممارسات الذكاء الاصطناعي، وذلك باستخدام أحدث الأساليب الإدارية والتقنية والمعلوماتية.

مبادرة ذكاء القصيم

بإشراف كرسي الأمير د.فيصل بن مشعل بن سعود للذكاء الاصطناعي بجامعة القصيم
ضـمن مبـادرة ذكـــاء القصيـــم
يسر كرسي الأمير د.فيصل بن مشعل بن سعود للذكاء الاصطناعي أن يعلن عن إطلاق 3 مسارات دعم مختلفة بدعم إجمالي يصل قيمته الى 495,000 ريال سعودي
المزيـــد
المسـار الأول
دعم المشاريع والمنتجات الإبتكارية في الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف المجالات بدعم إجمالي يصل إلى 120,000 ريال سعودي
الشـروط والتقديـم
المسـار الثاني
منج بحثية في الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف المجالات بدعم إجمالي يصل إلى 200,000 ريال سعودي
الشـروط والتقديـم
المسـار الثالث
مسـابقة مشـاريع التـخـرج لطلاب الماجستير والبكالوريوس لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات بدعم إجمالي يصل إلى 175,000 ريال سعودي
الشـروط والتقديـم
Previous slide
Next slide

أهداف الكرسي

تتمثل أهداف الكرسي بما يلي:

 توفير البيئة العلمية المناسبة لإعداد الأبحاث النوعية في مجال الذكاء الاصطناعي

 دعم البحوث المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي

 ابتكار تطبيقات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي لتلبي حاجة المجتمع المحلي

 صياغة أساليب وأدوات لتطوير كافة المؤسسات المعنية بما يضمن الأداء المتميز

 نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية والخاصة بشكل عام

 تعزيز الممارسات النوعية في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية

 تقديم خدمات استشارية وتدريبية ومجتمعية في مجال الذكاء الاصطناعي

 تبادل الخبرات، وتكامل الجهود مع المؤسسات المعنية بالذكاء الاصطناعي على المستوى الإقليمي والعالمي

قيم الكرسي

في ضوء القيم الإسلامية يؤمن الكرسي بالقيم التالية:

يطبق الكرسي معايير الجودة والتحسين المستمر في كافة أعماله بما يميز مخرجاته. 

يهيئ الكرسي المناخ التنظيمي المحفز على التفكير الإبداعي.

 يؤدي الكرسي أعماله بإخلاص ملتزما بالآداب والأخلاقيات المهنية.

يرسخ الكرسي ثقافة العمل الجماعي والأبحاث والمشاريع المشتركة.

يشجع الكرسي الممارسات العلمية الاستكشافية والتواصل مع الآخرين.